عندما لامس ذلك البوح المخلمي الملتهب
بالمشاعر شرقية الملامح جسد ورقـــــــي
وأبى إلا أن يستوطن عرش مملكتــــــــــي
وتفرد بامتلاك وجهة ناظري بكل عفويـــه
فحار لسان قلمي و تاه نبض مخلية حبري
في غيبوبة سرمدية بين أبجديات الشــرق
و الغرب للبحث عن عسجد الكلـــــــــــــــم
ليلقيه عطرا باريسيا تحت أقدام تلكــــــــــ
الفتاة الشقيه التي استثارت مشاعـــــــــره
بقرمزية وجنتيها المأخوذة من لون طرحة
الشمس الذهبيه المعجونه بقصص القمـــر
الاسطوريه المعلنه منذ بدء تاريخ البشريه
فأعذري سيدتي تقصيري قلمي بحقــــــــي
ملكيتك و لكن لغة الصمت قد مارســــــــت
طقوسها على انفاس مفراداتي وحنطــــت
فيها لغة الكلام عندما اطل عليها صبـــــح
ملكيتك بعزفه الراقي واسدل الستارة علـى
مساحات خيالي بكل فروسيــــــــــــــــــــــه